الرسالة :

من منطلق الرؤية السابقة اتجهنا لاتخاذ العديد من الإجراءات ووضع الأهداف المحققة لرؤيتنا ونسعى لتعديل مسار التدريب فى مصر ومن ثم العالم العربى ، لنكون كما ينبغى من حيث تحقيق الجدوى من التعامل مع التدريب كأسلوب صنع حضارات العالم المتمدن فى زمن قصير . وتلخصت رسالتنا فى التالى :

  • تطبيق معايير وتحقيق مؤشرات ووضع نظم تكفل تحقيق الجودة الفنية والإدارية لمنظومة التدريب من خلال نظم الجودة العالمية المعترف بها دوليا وكذلك مؤسسات الدولة المعنية بجودة التدريب والتعليم .
  • بناء فريق عمل من الخبراء والمستشاريين والفنيين لإدارة فكر ونظم المعهد (مؤهلين وفق مبادىء المعهد وقواعد ونظم الجودة العالمية )
  • صنع علاقات مهنية مع المؤسسات والهيئات الحكومية والخاصة والدولية بغرض دعم توسيع نطاق خدمات المعهد .
  • تقديم خدمات الاعتماد لعناصر التدريب بصورة متكاملة تحقق النتيجة المرجوة من تطبيق الجودة .
  • تصحيح مفهوم الاعتماد للمؤسسات الراغبة فى جودة حقيقية ذات مضمون ومردود ملموس .
  • صنع سمة مهنية للمدربين فى مجالات التدريب المختلفة باعتماد حقيقى يجيز له ممارسة التدريب باحترافية ومصداقية عربية ودولية .
  • تقديم خدمات تدربية للمتدربين وفق المنظومة العالمية للجودة والتدريب ومصداقية الاعتماد الدولى .
  • إنشاء قسم إدارة المعرفة منبثق عن المعهد ( يدير الحقائب التدريبية المعتمدة والمنجات التى تخدم التدريب والتنمية لصالح من يمتلكها فكرياً ) لنحذو حذو المؤسسات العالمية فى تكامل التدريب .
  • منح مجلس الاعتماد فى المعهد الحيادية والاستقلالية فى قراراته وفق معايير الجودة المتفق عنها والمعتمدة لكل فئة باتفاق جهات الاعتماد الدولية للمعهد وملكيته لمعاييره القياسية .
  • العمل على تسجيل الملكية الفكرية بالقسم الدولى للملكية الفكرية وكذلك الجهات المحلية لحقوق الملكية الفكرية للعملاء للحفاظ على ملكيتهم لأفكارهم وحقائبهم التدريبية . .
  • مخاطبة المؤسسات العالمية والمجالس الدولية المتخصصة فى جودة التدريب لتحقيق التكامل والتطوير المستمر وفق المستجدات العالمية.
  • إقامة العديد من الندوات العامة والمؤتمرات والمستهدفة لنشر ثقافة جودة التدريب بين المعنيين بالتدريب فى مصر والعالم العربى .
  • اتخاذ أى إجراءات أو إنشاء وحدات من شأنها نشر وتحقيق معايير الجودة فى نطاق الاعتماد بمصر والعالم العربى .
  • السعى نحو العالمية بخطة تبدأ عربية ثم شرق أوسطية ثم عالمية .